الأسم العربى : التفاوة (التفوه - التيفا ) ، النمس المصري ، فأر فرعون ، المانجوس ، السمور
الأسم الأنجليزى : Egyptian Mungoose
الأسم العلمى : Herpestes ichneumon
النطاق و الموطن
النمس المصري يملك جسم طوله يتراوح بين 60-48 سم، وذيل طوله يتراوح بين 54-33 سم. ووزنه يتراوح بين 4-1.7 كجم.
النمس المصري يملك أيضاً جسم نحيل، مع خطم مدبب وآذان صغيرة. ولديه 40-35 سنه، مع قواطع تمزيق متطورة بدرجة عالية، وتستخدم لتقطيع اللحوم. طويلة، ويتراوح فراؤه الخشن في اللون من الرمادي إلى البني المحمر المغطى ببقع بني أو صفراء. وذيله طرفه أسود. وقدميه الخلفيتين ومنطقة صغيرة حول عينينه لا تغطيها الفراء.
السلوك
الذكور والإناث تصبح ناضجة جنسياً في سن عامين. يحدث التزاوج في شهرى يوليو أو أغسطس، وبعد فترة حمل تصل حوالى 11 أسبوعاً، تلد الأنثى من 2 إلى 4 صغار. و تكون النموس المصرية عمىاء وصلعاء عندما تولد، ولكنها تفتح عيونها بعد نحو أسبوع من الولادة.
النمس المصري هو حيوان نهاري ويعيش في مجموعات صغيرة من 7-1 حيوانات، التي تتألف عادة من ذكر، والعديد من الإناث، وصغارهن. الذرية الذكورية عادة تترك المجموعة قبل أن تبلغ سنة من العمر؛ولكن الإناث تبقى لفترة أطول، وربما لا تترك المجموعة أبداً.
النمس المصري: والذي يعيش حياة الانفرادي.
معظم النموس البرية تعيش لمدة 12 عاماً. أطول عمراً لنمس فى الأسر كان أكثر من 20 سنة.
النظام الغذائي للنمس المصري يتكون أساساً من اللحوم، بما في ذلك القوارض، والأسماك، والطيور، والزواحف، والبرمائيات، والحشرات. الفاكهة والبيض هي أيضا المواد الغذائية المعتادة للنمس المصري؛ و لشق (كسر) هذه الأغذية، يتم قذفها بشكل مميز بين الساقين لتصطدم بصخرة أو جدار. ومثل النموس الأخرى، فإن النمس المصري يهاجم ويأكل الثعابين السامة. ولقد أظهر مستوى عال من المقاومة لثلاثة أنواع من الثعابين السامة Vipera palaestinae الأفعى الفلسطينية ، وWalterinnesia aegyptia أفعى الصحراء السوداء أو الكوبرا السوداء ، وNaja nigricollis الكوبرا الباصقة سوداء العنق.
في بعض المناطق الريفية في مصر، مثل صعيد مصر، يربى النمس المصري كحيوان أليف فى الأسرة.
النمس المصري منتشر للغاية بأعداد كبيرة. فبينما تهدد أعداده الأنواع الأخرى، فإنه نفسه ليس عرضة لخطر الانقراض.
الأسم الأنجليزى : Egyptian Mungoose
الأسم العلمى : Herpestes ichneumon
النطاق و الموطن
هذا النوع من النموس يمكن العثور عليه في مصر، وإسبانيا، والبرتغال، وفلسطين، ومعظم أنحاء أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى، باستثناء جمهورية الكونغو الديمقراطية الوسطى، وجنوب أفريقيا الغربية، وناميبيا. وقد تم إدخاله إلى مدغشقر وإيطاليا. وهو يفضل أن يعيش في الغابات، والسافانا، أو الأدغال، ولكنه لا يبتعد أبداً عن الماء.
النمس المصري يملك أيضاً جسم نحيل، مع خطم مدبب وآذان صغيرة. ولديه 40-35 سنه، مع قواطع تمزيق متطورة بدرجة عالية، وتستخدم لتقطيع اللحوم. طويلة، ويتراوح فراؤه الخشن في اللون من الرمادي إلى البني المحمر المغطى ببقع بني أو صفراء. وذيله طرفه أسود. وقدميه الخلفيتين ومنطقة صغيرة حول عينينه لا تغطيها الفراء.
السلوك
الذكور والإناث تصبح ناضجة جنسياً في سن عامين. يحدث التزاوج في شهرى يوليو أو أغسطس، وبعد فترة حمل تصل حوالى 11 أسبوعاً، تلد الأنثى من 2 إلى 4 صغار. و تكون النموس المصرية عمىاء وصلعاء عندما تولد، ولكنها تفتح عيونها بعد نحو أسبوع من الولادة.
النمس المصري هو حيوان نهاري ويعيش في مجموعات صغيرة من 7-1 حيوانات، التي تتألف عادة من ذكر، والعديد من الإناث، وصغارهن. الذرية الذكورية عادة تترك المجموعة قبل أن تبلغ سنة من العمر؛ولكن الإناث تبقى لفترة أطول، وربما لا تترك المجموعة أبداً.
النمس المصري: والذي يعيش حياة الانفرادي.
معظم النموس البرية تعيش لمدة 12 عاماً. أطول عمراً لنمس فى الأسر كان أكثر من 20 سنة.
النظام الغذائي للنمس المصري يتكون أساساً من اللحوم، بما في ذلك القوارض، والأسماك، والطيور، والزواحف، والبرمائيات، والحشرات. الفاكهة والبيض هي أيضا المواد الغذائية المعتادة للنمس المصري؛ و لشق (كسر) هذه الأغذية، يتم قذفها بشكل مميز بين الساقين لتصطدم بصخرة أو جدار. ومثل النموس الأخرى، فإن النمس المصري يهاجم ويأكل الثعابين السامة. ولقد أظهر مستوى عال من المقاومة لثلاثة أنواع من الثعابين السامة Vipera palaestinae الأفعى الفلسطينية ، وWalterinnesia aegyptia أفعى الصحراء السوداء أو الكوبرا السوداء ، وNaja nigricollis الكوبرا الباصقة سوداء العنق.
في بعض المناطق الريفية في مصر، مثل صعيد مصر، يربى النمس المصري كحيوان أليف فى الأسرة.
النمس المصري منتشر للغاية بأعداد كبيرة. فبينما تهدد أعداده الأنواع الأخرى، فإنه نفسه ليس عرضة لخطر الانقراض.
الشكل الظاهري للنمس:
قال عنه الدكتور حسين فرج زين الدين في أطلس ثدييات العالم:
تتميز النموس بأجسام مستطيلة رشيقة قوية بالنسبة لأجسام أترابها من العائلة، وعن النمس المصري قال: يبلغ وزنه تسعة كيلوجرامات وباطن القدم عار من الشعر، والأصابع متصلة حتى النصف بأغشية قصيرة والذنب طويل ينتهي بخصلة من الشعر طويلة تشبه الفرشاة. ومنطقة العينين عارية من الشعر تبدو فيها العيون الصغيرة النارية أكثر بروزاً مما هي في الواقع.
ولا شك أن النمس يستحق اسم النوع الذي أطلق عليه، لأنه يتلصص ويتجسس فيزور حظائر الدواجن مراراً، حتى يعرف كيف يخرج من المأزق إذا ما عمد إلى الإغارة والفتك مستعيناً بما فيه من مكر وخداع.
والنمس جبان شديد الخوف والحذر والغالب: أنه يعتمد على حاسة الشم في صيده، فإذا وقع له بيض شربه، كما يشرب دماء الثدييات والطيور، وتضع الأنثى من صغيرين لأربعة من الصغار التي ترضعها الأم فترة طويلة ويعني بها الأبوان.
استأناس النمس:
والنمس يألف حياة الأسر ويستأنس بسرعة ويصبح في البيت كالقط أو الكلب فينام مع صاحبه في نفس الحجرة، وقد يخرج للبحث عن غذائه بنفسه حتى إذا ما شبع عاد.
تعد النموس عنصراً مهماً في إبادة الفئران التي تنقل الطاعون إلى مختلف جهات العالم، والتي تخرب المحاصيل، والمواد الغذائية المخزنة والممتلكات كما أنه يفترس الثعابين مما يؤدي إلى الاتزان البيئي ونظافة البيئة.
النموس تعيش في شقوق الصخور والجحور. والشيء المثير للاهتمام هو أنه نادرا ما أنها لا حفر هذه الثقوب أنفسهم، أكثر من مرة أنها تتحرك فقط في الجحور التي تركت من قبل الحيوانات الأخرى.
* رائحة يلعب دورا هاما للغاية في قضية ترسيم الأراضي من مختلف الأنواع وأنها أيضا استخدامه لوضع علامة على حالة الصحة الإنجابية. لديهم غدة رائحة الشرج كبير للغرض نفسه.
* وبصرف النظر عن رائحة لأنها تحقق أيضا ضوضاء عالية النبرة، والذي يسمى ب "يضحكون" كدليل على التزاوج. الضحك هو شكل الخطوبة عندما الحيوان هو اختيار الشريك.
* النمس حيوان سريع جدا و في صراع مع ثعبان، فإنه يمكن تفادى الثعابين وإنقاذ نفسها من الضربات للثعبان بسهولة. ويستخدم العديد من الحيل، ثم في نهاية المطاف عندما سئم من ثعبان يهاجم ثعبان وأدرك أنه من الجزء الخلفي من رقبته. كان وقوع العمود الفقري الثعبان ويأكل الرأس وأنياب الثعبان.
* النمس لديه تسامح كبير تجاه السم من الثعبان وبصرف النظر عن سرعة وشجاعة وإن كانت هناك أوقات عندما النمس قد مرت من خلال تناول ورأس الأفعى انه قتل فقط. يحدث هذا حتى عندما النمس يأكل الرأس والأنياب، ويخترق هذا الأخير من خلال جدران الأوعية الدموية في الجسم من النمس وتسرب السم الى مجرى الدم مما يؤدي إلى موت الحيوان
النمس عند الفراعنه
قد خلد النمس المصري في اللوحات المصرية التي تعود إلى حوالي 300 قبل الميلاد وعرف باسم "القط فرعون" وكان يعتبر حيوان مقدس. وتم إيواءها في المعابد ووضعت كما المصارعين في الساحات إلى مع الثعابين. تم العثور على جماجم هذه الحيوانات في المقابر ولقد تم اكتشاف بقايا محنطة ، تقول الاسطورة ان قبل مطاردة ثعبان أنها تدحرجت في الوحل عدة مرات، وسمح كل طبقة لتجف، وبالتالي تشكيل درع واقية. كانوا أيضا هدفا للكثير من الخرافات بسبب مواهبهم من "التسلل " وسرقة أعشاش. وأصبحت هذه النمس مقدس للشعب المصري (أوسبورن، 1998؛ جامعة ولاية مينيسوتا، 2001).
في الأساطير المصرية، رع سوف تتحور إلى النمس العملاقة ("أكثر من 24 مترا") لمحاربة الشر إله ثعبان Apopis . وقد يشهد النمس العبادة في عدة مدن: مصر الجديدة ، بوتو ، سايس ،أتريب ، Bubastis ، هيراكونوبوليس ماجنا ، الخ تم العثور على العديد من المومياوات النمس.
في الأساطير المصرية، رع سوف تتحور إلى النمس العملاقة ("أكثر من 24 مترا") لمحاربة الشر إله ثعبان Apopis . وقد يشهد النمس العبادة في عدة مدن: مصر الجديدة ، بوتو ، سايس ،أتريب ، Bubastis ، هيراكونوبوليس ماجنا ، الخ تم العثور على العديد من المومياوات النمس.

الكلمات المفتاحية
الثدييات في الريف المصرى ، حيوان التفوه ، حيوان التيفا
المصادر



الترجمة في النصف الثاني من المقالة سيئة جدا ، لكنها مقالة ممتعة
ردحذف